‫تقلص وقت انتظار السرير من 32 ساعة إلى 6 ساعات

تقلص وقت انتظار السرير من 32 ساعة إلى 6 ساعات
مركز القيادة والتحكم بالتخصصي.. نموذج رائد لتحقيق أقصى درجات الكفاءة التشغيلية

الرياض:30  أكتوبر

يواجه مقدمي الرعاية الصحية إرتفاعا مضطردا للطلب على خدمات الرعاية الصحية مما يستدعي توجية المزيد من الجهود نحو تحسين كفاءة تشغيل المؤسسات الصحية، وتجاوباً مع هذا التحدي الذي يواجه مزوّدي الرعاية الصحية في العالم أجمع، ظهر مركز القيادة و التحكم بمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث منذ إطلاقه في شهر سبتمبر من العام 2021، كرائد في تطوير الكفاءة التشغيلية من خلال وضع إجراءات تدخل قابلة للتطبيق حسب المعايير العالمية، وذلك لتحسين المخرجات الإجمالية تماشياً مع رؤية المملكة 2030.

ونفذ المركز منذ إنشائه أكثر من 170 ألف إجراء تدخلي، أسفر عنه انخفاض كبير في وقت انتظار توفر السرير من 32 ساعة إلى 6 ساعات. كما شهد قسم الطوارئ تقليصًا في أوقات الانتظار بنسبة 14%، بالإضافة إلى ذلك تحسنت فترات الانتظار في الصيدلية والمختبر حيث أصبح ما يزيد عن 90% من المستفيدين يتلقون الخدمة خلال أقل من 15 دقيقة.

وأصبح المركز منذ إنشائه المصدر الأساسي لجميع القرارات المعتمدة على جمع البيانات، من خلال المتابعة المباشرة لحركة المرضى، بهدف المحافظة على جودة الرعاية والالتزام بمعايير التشغيل القياسية، والتنبؤ بحجم الطلب لتقليل المخاطر ومواجهة التحديات المحتملة.

وبالتزامن مع تواجده كشريك استراتيجي صحي بملتقى الصحة العالمي المنعقد في العاصمة الرياض خلال الفترة 29-31 أكتوبر الجاري، يستعرض مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث لزوار جناحه بالمعرض المصاحب؛ آليات عمل المركز في تحسين كفاءة التشغيل، ونتائج الرعاية الصحية وتجربة المريض، بوصفه أحد حلول الرعاية الصحية الرائدة في المنطقة.

ويعتمد مركز القيادة و التحكم على استراتيجية تغيير خطط العمل والتدخل بناءً على أدلة مبنية بالممارسات القائمة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي لتحسين خارطة وتخطيط العمل، حيث تشمل خدمات المركز تقديم تقارير فنية، وعمليات تعدين البيانات، وتحسين الأداء التشغيلي، وعمليات وخطط المراجعة، وصولاً إلى إصدار التقارير الدورية.

ويأتي هذا المركز، في إطار مساعي “التخصصي” الدائمة لتسخير كافة الإمكانات، وجلب أحدث التقنيات، لتحسين النتائج، وكفاءة التشغيل، ليكون الخيار الأمثل لكل مريض في مجال تقديم الرعاية الصحية التخصصية، ولإتاحة خدماته لشريحة أوسع من المستفيدين.

ويُعد مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، من بين الأبرز عالمياً في تقديم الرعاية الصحية التخصصية ورائداً في الابتكار، ومركزًا متقدمًا في البحوث والتعليم الطبي، كما يسعى لتطوير التقنيات الطبية والارتقاء بمستوى الرعاية الصحية على مستوى العالم، وذلك بالشراكة مع كبار المؤسسات المحلية والإقليمية والدولية، لتحقيق خدمة عالمية المستوى في المجالات السريرية والبحثية والتعليمية.

kfshrc@mcsaatchi.com

https://prdesk.globenewswire.com/api/ResourceLibraryFile/DownloadFile?source=pnr&Id=fe240c06-779b-48f8-bf90-542602be547f

https://prdesk.globenewswire.com/api/ResourceLibraryFile/DownloadFile?source=pnr&Id=879c9435-ea23-47f2-b81a-240a1e2bb3a5

 

يشخّص الاضطرابات الوراثية الغامضة لحديثي الولادة ذوي الحالات الحرجة

يشخّص الاضطرابات الوراثية الغامضة لحديثي الولادة ذوي الحالات الحرجة
التخصصي” يُطلق خدمة الفحص الشامل للتركيبة الجينية السريع

الرياض: 30 أكتوبر –

في إنجاز غير مسبوق على مستوى الشرق الأوسط، أطلق مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث خدمة الفحص الشامل للتركيبة الجينية السريع (Rapid Whole Genome Sequencing) ضمن خدماته الصحية التي يقدمها للمستفيدين، والتي تمكّن الأطباء من تشخيص الاضطرابات الوراثية الغامضة التي لا يمكن التعرف عليها سريريًا، لاسيما حديثي الولادة الذين هم في وضع حرج، وتتطلب حالتهم الصحية تشخيصاً سريعاً ودقيقاً للأمراض الوراثية النادرة، ما يسهم في تحسين نتائج الرعاية الصحية وتجربة المريض.

ويساعد الفحص الشامل للتركيبة الجينية السريع حديثي الولادة الذين يعانون من أمراض نادرة على تجنب رحلة طويلة من الاختبارات والعلاج لمدة أشهر أو سنوات دون تشخيص واضح، وزيادة احتمالية البقاء على قيد الحياة، كما يُقلل من التكاليف الصحية الإجمالية، وذلك من خلال التقليل من معدل دخول المستشفى والفحوصات والرعاية الصحية غير الضرورية.

وتمكّن المستشفى من تقليص المدة الزمنية لإجراء الاختبار من شهرين  في الإجراءات الطبيعية إلى أقل من 35 ساعة، حيث تمثل السرعة عاملاً حاسماً في تخطيط الرعاية الصحية للحالات الصحية الحرجة للأطفال حديثي الولادة، وتوفر نتائج الاختبار خلال فترة أقل سيؤدي إلى استجابة طبية تتسم بالسرعة والتخصيص للمريض، و توجية الرعاية الصحية بالشكل المناسب، على عكس التأخير الذي قد يؤدي إلى تردي الحالة أو الوفاة.

وضمن مشاركته في ملتقى الصحة العالمي الذي يشارك فيه مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث كشريك استراتيجي صحي، يحكي المستشفى لزوار جناحه في المعرض المصاحب تفاصيل الفحص الشامل للتركيبة الجينية السريع، وقدرته على تحليل 99% من تسلسل الحمض النووي من عينات دم المريض، إلى جانب عدد من الحلول الصحية المبتكرة.

يذكر أن الفحص الشامل للتركيبة الجينية هو عملية من أربع خطوات مكثفة في إجراء واحد سلس: أولاً، يتم تجزئة الحمض النووي إلى أجزاء يمكن التحكم فيها، ثم يتم ترميزه برمز شريطي لتحديد الهوية على غرار تتبع المنتج في المتاجر، ويجري الفحص الشامل للتركيبة الجينية من خلال الأجهزة المتخصصة، وأخيرًا، تقوم أجهزة و برامج حاسوبية متطورة بمقارنة هذه التسلسلات، وتحديد الاختلافات في تسلسل الحمض النووي و تحديد الطفرات الوراثية المسببة للأمراض.

ويقدم مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث أعلى مستويات الرعاية الصحية وأفضل تجربة للمرضى في بيئة تعليمية وبحثية متكاملة، كما يتعاون ويتشارك مع كبار المؤسسات المحلية والإقليمية والدولية لتحقيق خدمة عالمية المستوى في المجالات السريرية والبحثية والتعليمية.

ويعد مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث من بين الأبرز عالميًا في تقديم الرعاية الصحية التخصصية، ورائدًا في الابتكار، ومركزًا متقدمًا في البحوث والتعليم الطبي، كما يسعى لتطوير التقنيات الطبية والارتقاء بمستوى الرعاية الصحية على مستوى العالم، وذلك بالشراكة مع كبار المؤسسات المحلية والإقليمية والدولية، لتحقيق خدمة عالمية المستوى في المجالات السريرية والبحثية والتعليمية.

في ملتقى الصحة العالمي

في ملتقى الصحة العالمي
“التخصصي” يستعرض تجربته الرائدة في تعزيز رحلة المرضى العلاجية

الرياض : 25 أكتوبر –
يستعرض مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث في ملتقى الصحة العالمي 2023 المنعقد في العاصمة الرياض خلال الفترة 29-31 أكتوبر الجاري، تجربته الرائدة في تعزيز رحلة المرضى العلاجية، بالاعتماد على حلول صحية  رقمية مبتكرة، وأثرها في تحسين نتائج الرعاية الصحية، وكفاءة التشغيل في مجالات طبية هامة.

وحقق “التخصصي” تقدماً في سلاسة إجراءات قبول المرضى لبدء رحلتهم العلاجية، من خلال أتمتة الإجراء عبر بوابة “إحالات”، وهي خدمة رقمية يقدمها المستشفى لجميع الجهات الطبية الحكومية والخاصة والأفراد، كما تمكن الخدمة المستخدمين من تقديم تقاريرهم الطبية مباشرة ، وجمع بياناتهم الشخصية وتاريخهم الطبي في منصة واحدة من غير الحاجه للحضور شخصياً إلى المستشفى ؛ بما يسهل تقييم الحالة وأهليتها للعلاج من عدمه مع امكانية متابعة الطلب والاطلاع على المستجدات .

ويتمكّن المرضى من متابعة تقدم مراحل العلاج (عن بُعد)، وذلك عن طريق “تطبيق التخصصي” الذي يتيح لهم إمكانية الوصول الآمن إلى سجلاتهم وتقاريرهم الطبية، والتحقق من نتائج الأشعة والمختبرات الطبية، إلى جانب جدولة المواعيد بسهولة، وحضور المواعيد الافتراضية مع الأطباء، إضافة إلى التقييم السريري المستمر لتتبع فعالية العلاج، وإعادة صرف الدواء  واللوازم الطبية والغذائية ، وخدمات اخرى تسهل عملية التواصل مع الفريق الطبي والمستشفى مما تفعل من دور المريض واشراكه في آلية اتخاذ القرار.

ويلتزم “التخصصي” بتقديم تجربة علاجية عالية الجودة  جميع مراحلها مؤتمتة، ما يختصر الوقت والجهد على المستفيدين، ويعزز عملية اتخاذ القرار الطبي، عبر أساليب مبتكرة ونماذج رعاية تستفيد من التحول الرقمي  للمعلومات الصحية، وقدرتها على الربط بين التقنيات الطبية المختلفة، ودمج النتائج السريرية والوثائق والبيانات الطبية، وقد أدى ذلك إلى ضمان التدفق السلس للمعلومات، وتعزيز كفاءة الرعاية وتكييفها بما يناسب المريض.

ويعد مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث من بين الأبرز عالميًا في تقديم الرعاية الصحية التخصصية، ورائدًا في الابتكار، ومركزًا متقدمًا في البحوث والتعليم الطبي، كما يسعى لتطوير التقنيات الطبية والارتقاء بمستوى الرعاية الصحية على مستوى العالم، وذلك بالشراكة مع كبار المؤسسات المحلية والإقليمية والدولية، لتحقيق خدمة عالمية المستوى في المجالات السريرية والبحثية والتعليمية.

يذكر أن ملتقى الصحة العالمي الذي يقام بحضور 250 عارضاً من 15 دولة؛ يعد أهم تجمع للرعاية الصحية في الشرق الأوسط، حيث يوفر منصة لتواصل المجتمعات الصحية السعودية والعالمية، بما في ذلك المصنعين والمورّدين الإقليميين والعالميين، كما يعد الملتقى الذي يأتي هذا العام تحت شعار “الاستثمار في الصحة” تجربة محورية تشكل مستقبل الرعاية الصحية.

Contact information:
kfshrc@mcsaatchi.com

KFSH&RC Unveils its Cutting-Edge Approach to Elevating the Patient Treatment ExperienceKFSH&RC Unveils its Cutting-Edge Approach to Elevating the Patient Treatment Experience

GlobeNewswire Distribution ID 3677875

ضمن جناحه في ملتقى الصحة العالمي

ضمن جناحه في ملتقى الصحة العالمي
“التخصصي” يستعرض رحلته في مجال أبحاث الطب الحيوي في الفضاء

الرياض: 29 أكتوبر – يستعرض مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث مسيرته الرائدة وتوجهاته المستقبلية في أبحاث الطب الحيوي في الفضاء ودورها في تحسين صحة الإنسان، وذلك ضمن جناحه في ملتقى الصحة العالمي، الذي يشارك فيه “التخصصي” كشريك استراتيجي صحي.

ويتناول “التخصصي” عبر جناحه في الملتقى تجربته الرائدة في قيادة أربع تجارب بحثية في علوم الخلية في الفضاء، والتي شملت اختباراً لاستجابة الخلايا المناعية للالتهاب في الفضاء، ورصدًا لنشاط آلاف الجينات في الخلايا المناعية المتعرضة للالتهاب مع مرور الوقت، إضافة إلى رصد التغييرات الناتجة في عمر الحمض الريبونووي المراسل (mRNA) بين الفضاء والأرض، ومحاكاة استجابة الالتهاب للعلاج الدوائي باستخدام نموذج خلايا مناعية، لاكتشاف إمكانية تطبيقها لأغراض الوقاية والعلاج المبكر

وهدفت تلك التجارب البحثية التي نُفذت بالتعاون مع الهيئة السعودية للفضاء، وذلك ضمن الرحلة العلمية لرائدي الفضاء السعوديين ريانة برناوي وعلي القرني، إلى محطة الفضاء الدولية (ISS)، إلى المساهمة في الأبحاث الاستكشافية وتطبيقاتها في طب الفضاء لتعزيز سلامة رواد الفضاء، ومدى الاستفادة من المعرفة الناتجة عنها على الأرض.

واستمرت التجارب العلمية أربعة أيام، بإشراف ومتابعة فريق البحث العلمي برئاسة رئيس قسم الجزيئات الحيوية وعالم الأبحاث بمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث الدكتور خالد سعد أبو خبر، والعالمة المشاركة الدكتورة وجدان بنت عبد الرحيم الأحمدي، والعالم المشارك الدكتور إدوارد حتي، من مركز بايوسيرڤ للتقنية الحيوية الفضائية بولاية كولورادو بالولايات المتحدة الأمريكية ومستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بالرياض.

ويسعى “التخصصي” نحو إجراء مزيد من الأبحاث في مجال الطب الحيوي في الفضاء؛ للوصول إلى فهم أفضل لتأثير نقص أو انعدام الجاذبية والإشعاعات الكونية على الجسم البشري، والاستفادة من بيئة الفضاء التي توفر فرصًا لإجراء تجارب طبية لا يمكن إجراؤها على الأرض، وهذا يشمل دراسة كيفية نمو الخلايا والأنسجة في ظروف الجاذبية الصغرى، والتي يمكن أن تؤدي إلى اكتشافات جديدة في علاجات الأمراض، مما يفتح الأبواب لاكتشافات وتطورات قد تغير مسار الطب الحيوي.

ويُعد مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، من بين الأبرز عالمياً في تقديم الرعاية الصحية التخصصية ورائداً في الابتكار، ومركزًا متقدمًا في البحوث والتعليم الطبي، كما يسعى لتطوير التقنيات الطبية والارتقاء بمستوى الرعاية الصحية على مستوى العالم، وذلك بالشراكة مع كبار المؤسسات المحلية والإقليمية والدولية، لتحقيق خدمة عالمية المستوى في المجالات السريرية والبحثية والتعليمية.

GlobeNewswire Distribution ID 3679295

‫لتعزيز فعالية الأدوية وسلامة المرضى “التخصصي” يطلق خدمة تحليل المورثات الجينية الدوائي

الرياض:24  أكتوبر

أطلق مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث المرحلة الأولى من خدمة تحليل المورثات الجينية الدوائي على مرضى مركز القلب؛ لمطابقة الأدوية بالحمض النووي (الشفرة الجينية) الخاص بالمريض للتنبؤ بفعاليته، وهو ما يبشر بعصر جديد في الطب، يقدم رعاية صحية مخصصة ودقيقة لكل مريض، مما يسهم في تحسين فعالية العلاج، وتقليل الأضرار الناتجة عن الأعراض الجانبية.

ويهدف تحليل المورثات الجينية الدوائي إلى وصف أدوية تتناسب مع الشفرة الجينية للمريض، وتقديم توصيات بالدواء الأكثر فعالية وأماناً، وهو ما يمثل تخلياً عن النهج الطبي السائد الذي يصف دواء وجرعة مماثلة لجميع المرضى، وانتقالاً إلى أسلوب يركز على التكيف مع الفروقات الفردية الجينيَّة في الاستجابة للأدوية.

وعبر ملتقى الصحة العالمي المنعقد في العاصمة الرياض خلال الفترة 29-31 أكتوبر الجاري، الذي يشارك فيه مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث كشريك استراتيجي صحي؛ يحكي المستشفى لزوار جناحه بالمعرض المصاحب تفاصيل خدمة تحليل المورثات الجينية الدوائي وأثرها في تعزيز الرعاية الصحية، إلى جانب عدد من الحلول والابتكارات الصحية.

ويُمكِّن التحليل الأطباء من وصف أدوية مخصصة للمريض حسب حالته الصحية وخصائصه الجينية، حيث تختلف استجابة المرضى للأدوية باختلاف الشفرات الوراثية في المورثات الجينية، فما يكون فعالاً مع مريض قد يؤثر سلباً على الآخرين، إذ تشير الإحصائيات إلى أن 15% من حالات دخول المستشفيات سببها التأثير السلبي للأدوية، مما يتسبب بأعباء مالية وبشرية كبيرة على أنظمة الرعاية الصحية في جميع أنحاء العالم.

وتغطي المرحلة الأولى من خدمة تحليل المورثات الجينية الدوائي ستة من الأدوية الأكثر استخدامًا وفقًا لبيانات المستشفى، والتي تتأثر فعاليتها بالمتغيرات الجينية. وتضافرت جهود مركز الطب الوراثي وقسم الرعاية الصيدلانية بالإضافة إلى قسم تقنية المعلومات الصحية بمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث في تدشين هذه الخدمة المبتكرة.

وبيّن “التخصصي” أنه يتجه لتوسيع نطاق تطبيق الخدمة تدريجياً لتشمل جميع التخصصات الطبية، وذلك في إطار التزامه بتوفير رعاية صحية مخصصة لكل مريض على أعلى مستوى من السلامة والوقاية من الضرر، وتسخير أحدث الممارسات المثبتة علمياً في جميع أنحاء العالم.

ويعد مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث من بين الأبرز عالميًا في تقديم الرعاية الصحية التخصصية، ورائدًا في الابتكار، ومركزًا متقدمًا في البحوث والتعليم الطبي، كما يسعى لتطوير التقنيات الطبية والارتقاء بمستوى الرعاية الصحية على مستوى العالم، وذلك بالشراكة مع كبار المؤسسات المحلية والإقليمية والدولية، لتحقيق خدمة عالمية المستوى في المجالات السريرية والبحثية والتعليمية.

kfshrc@mcsaatchi.com

Genomic building – KFSH&RC

GlobeNewswire Distribution ID 3675744

‫سوراب تشاندراكار يصدر بياناً رسمياً يوضح التضليل المحيط بنفقات الزفاف والادعاءات الأخرى

دلهي، الهند، 16 أكتوبر 2023:

في ضوء التقارير الإعلامية الأخيرة المحيطة بقضية تطبيق ماهاديف، يؤكد السيد سوراب تشاندراكار، رائد الأعمال الذي ينحدر من بهيلاي، تشاتيسجاره، أهمية التصدي للتضليل الفاضح والاتهامات التي لا أساس لها من الصحة الموجّهة إليه مؤخراً. باعتباره رجل أعمال متفانيًا يمتلك سجلاً لا تشوبه شائبة، فقد فوجئ السيد تشاندراكار بالادعاءات التي لا أساس لها فيما يتعلق بتورطه المزعوم في أنشطة غير مشروعة.

وخلافاً للتقارير المنحازة والمضخّمة، يشدد السيد تشاندراكار على أنّه قام بتمويل حفل الزفاف، الذي بلغت تكلفته حوالي 10 ملايين درهم إماراتي، من مستحقاته الداخلية ومدخّراته. وثمة سجلات دقيقة وموثقة تثبت مصادر دخله. والأخبار المتداولة التي تتشير إلى دفعه مبلغ ملياري روبية هندية نقدًا تثير الريبة. وفيما يتساءل عن إمكانية دفع مثل هذه المبالغ الطائلة نقداً، يبين تشاندراكار افتقار هذه المزاعم إلى الواقعية.

ويدحض السيد تشاندراكار ادعاءات بعض المصادر المتعلقة بالنفقات الباهظة المزعومة التي تكبّدها لتمويل حفل الزفاف. ويشير على وجه التحديد إلى أنّ منظمي فعاليات محترفين تولوا الإشراف على جميع النفقات المالية، وأنّه لم يدفع أي مبلغ مالي نقداً في أي مرحلة من مراحل التخطيط أو التنفيذ؛ والتلميح إلى خلاف ذلك هو محض تخمين ولا أساس له من الصحة. والمستندات والسجلات المالية التي هذه الحقائق وتبدد أي شك موجودة.  

علاوة على ذلك، يعتقد السيد تشاندراكار أنّ الإتيان على ذكر المشاهير في هذا الحدث كان مبالغًا فيه إلى حد كبير. ويشير إلى أنّ جميع من حضروا تمت دعوتهم من قبل الشركة المسؤولة عن تنظيم الحفل، مما سهّل حضورهم. ويحرص السيد تشاندراكار على التأكيد على أنّ الشركة اختارت جميع الفنانين حصريًا للمشاركة في الحفل وتقديم أدائهم. ولم تكن له أي تعامل مالي مباشر مع هؤلاء المشاهير، بحيث أتمت شركة تنظيم الفعاليات جميع المدفوعات بشفافية تامة عبر القنوات المصرفية القانونية.

وينفي السيد تشاندراكار بشكل قاطع أي ارتباط له مع تطبيق ماهاديف أو عملياته. ويشدد بحزم على أنّ الاتهامات التي تزعم أنه “المؤسس/المروج/المدير” لتطبيق ماهاديف تفتقر إلى المصداقية وهي خاطئة بشكل لا لبس فيه. بالإضافة إلى أنّ الادعاءات حول تورطه في 60 منصة خارجية غير مشروعة عارية تماماً عن الصحة.

ويواصل السيد تشاندراكار بحزم نفي أي ارتباطات مشبوهة له مع أفراد أو منظمات متورطة في أنشطة غير قانونية، مؤكداً أنّ ادعاءات مماثلة هي مجرد شائعات لا أساس لها من الصحة، وليست أكثر من “حكاية من نسج خيال” مروّجيها، معرباً عن استغرابه من مثل هذه الادعاءات.

ومن المهم أيضًا التأكيد أنّ السيد نشاندراكار لا صلة له بأي عمليات في باكستان أو سريلانكا أو نيبال، إذ إنّ مثل هذه الادعاءات كاذبة ومغلوطة، وتسعى إلى التشهير به وتفتقر إلى المصداقية. فالسيد تشاندراكار لم يسافر بتاتاً إلى أي من البلدان المذكورة آنفاً، والمزاعم بضلوعه في أنشطة غير مشروعة هي محض تجن وافتراء.

وختاماً، يحث السيد سوراب تشاندراكار وسائل الإعلام على التوقف عن نشر الشائعات المضللة والروايات المبالغ فيها التي من شأنها لا تشويه سمعته فحسب، بل زعزعة ثقة المواطنين بالصحافة المسؤولة أيضاً.

المصدر: “نيوزبيت واير”

جهات الاتصال:

سوراب تشاندراكار

البريد الإلكتروني: Sourabh@empireone.ae

A photo accompanying this announcement is available at https://www.globenewswire.com/NewsRoom/AttachmentNg/56d1e182-24c5-4c3c-8148-43e700c2dfb9 

Mr. Saurabh Chandrakar Photo

Mr. Saurabh Chandrakar (Photo: NewsBeatWire)

GlobeNewswire Distribution ID 300920325

‫سوراب تشاندراكار ينفي بشكل قاطع الاتهامات المُوجهة إليه في عملية الاحتيال عبر تطبيق ’ماهاديف

يدعو سوراب تشاندراكار وسائل الإعلام إلى تصحيح الرواية السائدة ويعرض تعاونه الكامل لضمان تحقيق العدالة 

دلهي، الهند – الخميس 13 أكتوبر 2023:

يُؤكد السيد سوراب تشاندراكار، الذي واجه مؤخراً اتهامات خطيرة تتعلق بتطبيق “ماهاديف”، عدم تورّطه في مخطط الاحتيال المالي المزعوم. ويأسف بشدة لتوريطه بشكل خاطئ في هذه القضية ووصفه بأنّه الرأس المدبّر لهذه العملية. 

كما يشدد السيد تشاندراكار بحزم أنّ الادّعاءات بشأن تورّطه لا أساس لها من الصحة، إنما هي محاولة لتشويه السمعة الطيبة لمواطن شريف، معتبراً أنّ التمتع بأسلوب حياة مريح لا ينبغي أن يُساء تفسيره كدليل على المشاركة في أنشطة غير قانونية.

هذا ويحثّ السيد سوراب جميع وسائل الإعلام على النظر في هذه الحقائق وتصحيح الرواية السائدة، وتصويب الموارد نحو البحث عن المذنبين الفعليين. كما يعرب عن التزامه بالتعاون الكامل مع السلطات لضمان تحقيق العدالة وإظهار الحقيقة من دون أيّ تشويه. وأخيراً، يدعو السيد سوراب إلى إجراء تحقيق عادل وشفّاف في هذه المسألة، مؤكداً التزامه بالتعاون الكامل لتقديم الجناة الفعليين إلى العدالة.

لمحة عن سوراب تشاندراكار

يملك مصنع العصائر “جوس فاكتوري” المملوك من سوراب تشاندراكار في الهند 25 فرعاً في جميع أنحاء مدينة بهيلاي بولاية تشاتيسغار. 

يتحدّر السيد سوراب من عائلة متواضعة، وكان يدير عدداً من الشركات ذات الصلة بالسلع الاستهلاكية سريعة الحركة والبناء والمقاولات الفرعية والتطوير في منطقة الشرق الأوسط، إلى جانب الكثير من الشركاء والعلامات التجارية.

تمثّلت محطته الريادية في منطقة الشرق الأوسط في شركة “إمباير وان جلوبال ريل استيت”، حيث يشغل منصب المدير العام المُشارك. ويدأب كلّ من السيد أوبال والسيد شاندراكار معاً على خلق القيمة التي تتخطى قطاع العقارات لصالح عملائهما المقيمين خارج منطقة الشرق الأوسط وحول العالم.

المصدر: “ايتوس واير”

إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.

للاتصال:
سوراب تشاندراكار
هاتف: 00447723436941

GlobeNewswire Distribution ID 300909847

‫سمو ولي العهد يُطلق المخطط العام لمشروع قمم السودة

الرياض، المملكة العربية السعودية، 26 سبتمبر 2023:

أطلق صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس إدارة شركة السودة للتطوير -حفظه الله-، المخطط العام لمشروع تطوير السودة وأجزاء من رجال ألمع تحت مسمى “قمم السودة”، الذي يهدف إلى تطوير وجهة جبلية سياحية فاخرة فوق أعلى قمة في المملكة العربية السعودية على ارتفاع يصل إلى 3015 متر عن سطح البحر، في بيئة طبيعية وثقافية فريدة من نوعها في منطقة عسير جنوب غرب السعودية بما يتماشى مع جهود صندوق الاستثمارات العامة في تمكين القطاعات الحيوية الواعدة، ودعم استراتيجية تطوير منطقة عسير “قمم وشيم”.

وأكد سمو ولي العهد رئيس مجلس إدارة شركة السودة للتطوير -حفظه الله-، أن قمم السودة ستعكس الوجه الجديد للسياحة الجبلية الفاخرة من خلال توفير تجربة معيشية غير مسبوقة، وسيساهم المشروع في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030 وتنمية القطاع السياحي والترفيهي، ودعم النمو الاقتصادي من خلال المساهمة في زيادة إجمالي الناتج المحلي التراكمي بأكثر من 29 مليار ريال سعودي، وتوفير آلاف الوظائف بشكل مباشر وغير مباشر.

وقال سمو ولي العهد: “يؤكد المخطط العام سعينا لتفعيل الجهود العالمية في الحفاظ على البيئة والثروات الطبيعية والتراثية وحفظها للأجيال القادمة، وبما يسهم في تنويع مصادر الدخل وبناء اقتصاد جاذب للاستثمارات الدولية والمحلية”.

وأضاف سموه: “سيُحدث مشروع قمم السودة إضافة نوعية للقطاع السياحي وإبراز الجانب الثقافي في المملكة العربية السعودية، وسيساهم في جعل المملكة وجهة سياحية عالمية، وسيكون لدى العالم فرصة لاستكشاف جمال قمم السودة والتعرّف على تراثها الفريد وثقافتها الأصيلة ومجتمعها المضياف، وخوض تجارب لا تُنسى في أحضان الطبيعة وعلى متن السحاب”.

وسيوفر مشروع قمم السودة خدمات الضيافة الفاخرة لمليوني زائر على مدار العام، كما سيعتمد المخطط العام في تصاميمه على الهوية العمرانية المحلية، حيث يضم 6 مناطق رئيسية تتمركز في مواقع مميزة، وهي: تَهْلَل، سَحَاب، سَبْرَة، جَرين، رجال، الصخرة الحمراء، تتنوع مرافقها بين الفنادق والمنتجعات الجبلية الفاخرة، والقصور والوحدات السكنية ذات الإطلالات الآسرة والمتاجر الفارهة، بالإضافة إلى نقاط الجذب الترفيهية والرياضية والثقافية، حيث سيتم تطوير 2700 غرفة فندقية، و 1336 وحدة سكنية، و 80 ألف متر مربع من المساحات التجارية، بحلول عام 2033 ، ويتكون المخطط العام لقمم السودة من 3 مراحل رئيسية، ومن المتوقع أن تكتمل أولى مراحله في عام 2027 ، حيث تتضمن المرحلة الأولى تطوير 940 غرفة فندقية و 391 وحدة سكنية و 32 ألف متر مربع من المساحات التجارية. 

تقع قمم السودة على مساحة كبيرة من الغابات والجبال التي تمتد لأكثر من 627 كم² مع مساحة بناء لا تتجاوز 1% منها، مما يعكس التزام شركة السودة للتطوير بحماية البيئة وتطبيق معايير الاستدامة، والمحافظة على الموارد الطبيعية وتنميتها في منطقة المشروع التي تضم السودة وأجزاء من رجال ألمع، بما يدعم جهود مبادرة السعودية الخضراء.

يذكر أن السودة للتطوير هي إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة، تهدف إلى تطوير وجهة جبلية سياحية فاخرة، والحفاظ على البيئة الطبيعية والموروث الثقافي الإنساني في منطقة المشروع.

عن السودة للتطوير

السودة للتطوير هي إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة، تعمل على تطوير وجهة جبلية سياحية فاخرة في السودة وأجزاء من رجال ألمع، بمنطقة عسير جنوب غرب المملكة العربية السعودية. بهدف الحفاظ على المناظر الطبيعية والاحتفاء بالتراث الثقافي الغني للمنطقة، مع جذب 2 مليون زائر سنوياً على مدار العام بحلول 2033.

لمزيد من المعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لشركة السودة للتطوير  www.soudah.sa

أو يمكنك زيارة الموقع الرسمي لقمم السودة www.soudahpeaks.com

حسابات قمم السودة على مواقع التواصل الاجتماعي @SoudahPeaks 

وللتواصل مع إدارة العلاقات العامة والإعلام: Press@soudah.sa 

الاتصال:
محمد الشهري
البريد الإلكتروني: Press@soudah.sa

GlobeNewswire Distribution ID 300906398